ثورة الهيدروبونيك.. أو الزراعة المائية
مع تزايد عدد السكان حول العالم ، تطفو على السطح مشكلة النقص في المواد الغدائية ، أهمها المحاصيل الزراعية . ففي بعض المناطق نجد أن التربة أصبحت غير صالحة للإنتاج الزراعي أو لا توجد مساحة كافية للزراعة ، وفي هده الظروف يتم اللجوء الى الزراعة المائية باعتبارها أحد الحلول التي واجهت الزراعة التقليدية و التي تتمثل في نقص المياه في بعض المناطق وعدم توفر مساحات زراعية كافية.
فمصطلح الزراعة المائية يعني " زراعة النباتات داخل الماء وبدون تربة ، إد يتم تزويد الماء بالمغديات الظرورية لنمو النباتات.
وتصلح هذه الطريقة للتربة المالحة أو التربة التي تعاني من مشكلة التصحر كما تتميز هذه العملية بالبساطة وغيرالمعقدة.
- انتاج المحصول في مدة زمنية قصيرة.
- عدم استخدام المبيدات الكيماوية.
- امكانية الزراعة في أماكن متعددة ومساحات صغيرة.
- تقلص مخاطر الأمن الغداءي.
- تعتبر خيار بديل للظول التي تعاني من ندرة المياه.
- تأخر فساد المحصول مقارنة بالزراعة التقليدية.
تعتبر أحد أكثر طرق الزراعة المائية إستخداما لإنتاج الأعشاب و بعض الخضروات، كما يعد نظام زراعة مائية رائع حيث أن جدور النباتات معرضة مباشرة للمحلول المغدي على شكل غشاء رقيق من المحلول المغدي ينساب من خلال الأنابيب.
فمصطلح الزراعة المائية يعني " زراعة النباتات داخل الماء وبدون تربة ، إد يتم تزويد الماء بالمغديات الظرورية لنمو النباتات.
وتصلح هذه الطريقة للتربة المالحة أو التربة التي تعاني من مشكلة التصحر كما تتميز هذه العملية بالبساطة وغيرالمعقدة.
أهم الخصائص التي تتميز بها الزراعة المائية
- التوفير الكبير في استخدام الماء.- انتاج المحصول في مدة زمنية قصيرة.
- عدم استخدام المبيدات الكيماوية.
- امكانية الزراعة في أماكن متعددة ومساحات صغيرة.
- تقلص مخاطر الأمن الغداءي.
- تعتبر خيار بديل للظول التي تعاني من ندرة المياه.
- تأخر فساد المحصول مقارنة بالزراعة التقليدية.
أهم طرق الزراعة المائية
تقنية الغشاء المغدي:تعتبر أحد أكثر طرق الزراعة المائية إستخداما لإنتاج الأعشاب و بعض الخضروات، كما يعد نظام زراعة مائية رائع حيث أن جدور النباتات معرضة مباشرة للمحلول المغدي على شكل غشاء رقيق من المحلول المغدي ينساب من خلال الأنابيب.
